يتم التشغيل بواسطة Blogger.

التعليقات

آخر المقالات

يمكنني مساعدتك في ترجمة ملفاتك، .
تواصل معنا الآن عبر الواتس 201118865884
يمكنني مساعدتك في ترجمة ملفاتك. تواصل معي عبر الواتساب 201118865884 I can help you translate your files, reach me on WhatsApp 201118865884

أخبار

Mobile Logo Settings

Mobile Logo Settings
image

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المتابعون

تابعنا على الشبكات الاجتماعية

فيديو

وصف المدون

سلايدر

تعلم فليسَ المرءُ يولدُ عالماً

[الشائعة :][6]

الصياغة القانونية
دورات، تدريب
ذاكرة الترجمة
ربح
عقود
فريلانسر
قانونى
للمبتدأين
Legal translation

نماذج مترجمة لتدريب المبتدأين 2


نموذج مترجم من  الانجليزية إلى العربية

النص الأصلي
The chief figure of the scientific revolution of the seventeenth century was Sir Isaac Newton. He was a physicist and mathematician who laid the foundations of calculus, extended the understanding of color and light, studied the mechanics of planetary motion, and discovered the law of gravitation. Isaac Newton's supreme scientific work was his system of universal gravitation. He went to his farm in 1665 to avoid the plague, and during this time he worked out the law of gravity and its consequences for the solar system. This law arose from Newton's question: what keeps the moon in its regular path around the Earth? He concluded that only their attraction for each other could account for it. He later remarked to a friend that he got the idea while watching an apple fall from a tree in his orchard. Every particle of matter in the universe, he wrote, attracts every other particle with a force varying in inverse proportion to the square of the distance between them, and directly proportional to the product of their masses.

الترجمة العربية
يُعَدُّ السير إسحق نيوتن العَلَمَ الأبرز من بين أعلام الثورة العلمية في القرن السابع عشر، فهذا الفيزيائي والرياضي هو من أرسى قواعد علم التفاضل والتكامل، وهو الذي وَسّعَ من مداركنا عن الِلَّونِ والضوء، ودرس آليات حركة الكواكب، واكتشف قانون الجاذبية.

بَيْدَ أنَّ العمل الأَجَلَّ الذي قدَّمَهُ نيوتن هو اكتشافه لما أسماه "نظام الجاذبية العام". ففي عام 1665، لجأ نيوتن إلى مزرعته هرباً من وباء الطاعون الذي ضرب البلاد آنذاك، وخلال الفترة التي قضاها هناك، استنبط قانون الجاذبية والآثار المترتبة عليه في النظام الشمسي. وجاء هذا القانون رَدَّا على سؤال تبادر لذهن نيوتن: "ما الذي يجعل القمر يسبح في فلكه حول الأرض بانتظام دون أن يحيد عن مساره قَيْدَ أُنْمُلَة؟" لقد قاد هذا السؤال نيوتن إلى استنتاج أن ما من شيء يعلل هذه الظاهرة سوى وجود عملية تجاذب بين هذين الجرمين السماويين. وكان نيوتن، في فترة لاحقة، قد ذكر لصديق له أنه توصل إلى فكرة الجاذبية هذه أثناء مراقبته لتفاحة وهي تسقط من شجرة في بستانه.

وخَلُصَ نيوتن بقانون للجاذبية قائلاً: "إن أي جُسِيمٍ من المادة في هذا الكون يجذب أي جُسَيمٍ ماديٍّ آخر بقوة تتناسب عكساً مع مربع المسافة بينهما، في حين أن هذه القوة ذاتها تتناسب طردا مع ناتج ضرب كتلتي هذين الجُسَيْمَيْن."
__________________

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظة مدونة الفريلانسر المحترف